كلشيفته فراهاني - Golshifteh Farahani

غلشیفته فراهاني (Golshifteh Farahani)، ممثلة فرنسية من أصول إيرانية، مواليد 10 يونيو 1983 في طهران عاصمة إيران.

بطاقة المعلومات الأساسية

* الإسم باللغة الإنجليزية: Golshifteh Farahani.
* الإسم باللغة العربية: كلشيفته فراهاني.
* الاسم عند الولادة: رهاورد فراهانی.
* بلد الجنسية: إيران، فرنسا.
* بلد الاقامة: فرنسا.
* الطول: 169 سم.
* تاريخ الميلاد: 10 يونيو 1983.
* البرج الفلكي: برج الجوزاء.
* مكان الميلاد: طهران، إيران.
* المهنة: مغنية، ممثلة.
* سنوات العمل: 1997 - حتى الآن.
* الاخوة: شقایق فراهاني، أزارخش فراهاني.
* ابن الأخ/الأخت: سام هسامي.
* الحالة الاجتماعية: مطلقة.
* الزوج: كريستوس دورجي ووكر (متزوج 2015–2017)، امين مهدوي (متزوج 2003–2013).

السيرة الذاتية، قصة حياة

گلشيفته فراهاني (مواليد 10 يونيو 1983 م) ممثلة ومغنية إيرانية وهي ابنة المخرج والممثل الإيراني بهزاد فراهاني، وشقيقتها الممثلة شقايق فراهاني.
مسيرتها
بدأت غلشيفته فراهاني دراسة الموسيقى والعزف على البيانو في سن الخامسة. وفي سن 12 دخلت مدرسة الموسيقى في طهران.
في سن 14 مثلت في فيلم «شجرة الإِجَّاص» (بالفارسية: درخت گلابي) من إخراج داريوش مهرجوئي، وهو الدور الذي حازت فيه على جائزة أحسن ممثلة من مهرجان فجر السينمائي في إيران. كما فازت بجائزة بمهرجان سان سيباستيان السينمائي العام 2006 عن دورها في فيلم «نصف القمر» Half Moon للمخرج الإيراني باهمان جوباديوهو ماجعلها تظل في إيران رافضة الذهاب إلى معهد الكونسرفاتوار الموسيقي في فيينا. ومنذ ذاك الحين قامت بالتمثيل في مايقارب من 18 فيلما. حازت على جائزة من مهرجان القارات الثلاث في نانت بفرنسا.
سنة 2009 لعبت دور زبيدة في فيلم بخصوص ايلي للمخرج فرهادي أصغر. تم اختيار الفيلم في مهرجان تريبيكا السينمائي وحصل على الدب الفضي في مهرجان برلين السينمائي. تعيش الآن في باريس بفرنسا مع زوجها امين مهدوي.
منعها من مغادرة البلاد
سنة 2008 شاركت في فيلم كتلة أكاذيب Body of Lies الذي يقوم ببطولته ليوناردو دي كابريو وراسل كرو، والذي تدور قصته حول عميل استخبارات أمريكية يتوجه إلى الأردن للقبض على إرهابي فار. تلك المشاركة جعلت السلطات الإيرانية تمنعها من مغادرة إيران، حيث ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إيرنا) «أنه يتعين على نجوم السينما الإيرانية أن يحصلوا على إذن من وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي قبل ظهورهم في أفلام أجنبية». والسبب في قرار منع غلشيفته من السفر هو عدم ارتدائها الحجاب الذي تفرضه السلطات الإيرانية على مواطناتها، أثناء تمثيلها الفيلم. بعد فترة قصيرة ذكرت بعض الوسائط الاعلامية أن الفنانة فراهاني غادر إيران إلى أمريكا. أعلن وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي الذي يقوم برقابة الأفلام بأنه لايقوم بمنع الأفراد على المغادرة ورغم هذا تلقت غلشيفته فراهاني إنذار من جانب وزارة الثقافة. المخرج لفيلم كتلة أكاذيب ريدلي سكوت بعدما عَلم احتمالية إثارة المشاكل لفراهاني بتمثيل في فيلم كتلة أكاذيب حاول بتغيير سيناريو الفيلم لأن لا يكون على فراهاني حرج بعد تمثيلها في هذا الفيلم.
في تاريخ 7 أكتوبر 2008م، قالت غلشيفته فراهاني في مقابلة مع جريدة أمركية «ديلي نيوز»: «أثار لي هذا الفيلم مشاكل عديدة، وصودرت جواز السفر خاصتي وتعرضتُ إلى عملية استجواب من قبل وزارة الاستخبارات والأمن القومي لجمهورية إيران الإسلامية عدة مرات. وأخيراً قاضي قال: يجب علي أن أشاهد الفيلم أولا وثم أنا أصدر حكم قضائي الأخير.»
التعري
نُشرت لها صور عارية على غلاف مجلة مدام فيغارو التابعة لجريدة لو فيجارو الفرنسية. وعلى اثر ذلك مُنعت غلشيفته فراهاني من دخول الأراضى الإيرانية بعد أن تلقت اتصالا من الحكومة الإيرانية، حسب زعمها، مفاده بأنه لم يعد مُرحب بها في إيران مرة أخرى، وعليها ألاّ تفكر في العودة إلى إيران. وبررت الممثلة فعلها «احتجاجاً على التقاليد الإسلامية المُقيدة التي تتبعها صناعة السينما الإيرانية في ظل السياسات الثقافية المُحافظة تحت قيادة محمود أحمدى نجاد».
رش مادة الأسيد على ظهرها
قالت غلشيفته فراهاني: «سنة 1999، أثناء الصدام بين رئيس الدولة محمد خاتمي وبين الملالي، كنت أمشي في أحد شوارع طهران. كنت في السادسة عشرة من عمري، وكانت درجة الحرارة 40 درجة مئوية، وكنت أرتدي طرحة ربما يراها البعض أخف من اللازم، فقام متشدد بإلقاء الأسيد على ظهري، فأصابتني حروق، وكنت في حالة من الصدمة.»

الحساب الرسمي

الحساب الرسمي على فيس بوك، تويتر، انستغرام، يوتوب، والموقع الرسمي:
Facebook Fun: GolshiftehFarahani
Twitter: Golshifteh
Instagram: golfarahani
google-playkhamsatmostaqltradent